شرح الشفا فضيلة الشيخ د. محمد منصف القماطي رحمه الله
من الذي نادى مريم عليها السلام، في قوله تعالى: (فَنَادَاهَا مِن تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا)؟
ما معنى قول الحسن البصري عن معنى قوله تعالى: (وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ) هي مصيبتهم بنبيهم عند ربهم؟
لماذا جاء التعبير بالتمزيق في قول الله تعالى (ومزقناهم كل ممزق)؟
على ماذا يُطلق الطُّورُ عند المفسرين؟